Top latest Five حوار النخبة Urban news



وإيران ، لم تمض أكثر من خمس سنوات علي القرار حتي كانت ( ثورة ديسمبر ) التي لعب الإعلام الإلكتروني فيها دورا بارزا وحاسما …

( حوار مهم جداً )مع أحد أعضاء النخبة التي تتحكم في العالم

عاشت النخبة السياسية حالة من الصراع الطويل مع نظام البعث لكنها بنفس الوقت كانت تعاني من صراعات مع بعضها بعضا كما لو ان صراعها مع الطاغية قد تسلل لها ايضا حيث ان الوجه الحقيقي لهذه الصراعات هي السلطة وليس البحث عن عدالة اجتماعية ولهذا نشاهد ثمة اغترابا واضحا قد حصل بين الجمهور وبين الساسة على مستوى النصوص والخطابات الامر الذي جعل النخبة السياسية لا تستطيع ان تتحمل اي حوار صريح وواضح تتعدد فيه الافكار والرؤى والقناعات ووجهات النظر.

فالنّخبة هنا هي مجموعةٌ من أهل الرّشد يقودون النّاس في المجتمع الذي يراه “الأفوه الأودي” فوضى دونهم، فهم ضرورة للاستقرار وضرورة للتنظيم وضرورةٌ للبناء الذي يحتاجهُم أعمدةً وأوتادًا.

You happen to be employing a browser that won't supported by Fb, so we have redirected you to definitely a simpler Edition to provide you with the greatest working experience.

الابعاد السياسية والاقتصادية لحملات المقاطعة.. بيبسي وكوكاكولا نموذجا

صدر الصورة، صفحة المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية - فيسبوك

أحمد منصور: موضوع شائك وقليل التناول لأن النخبة تظهر دائما وكأنها هي الطرف المجني عليه وتحاول بشكل دائم أن تنتقد دون أن يننتقدها أحد.

إسحق احمد فضل الله يكتب: .. آخر الليل ..محاولة لشرح ما يجرى

قال سمير فرج إن إسرائيل تستخدم قضية الأنفاق ك"حجة" من أجل تعطيل اتفاق الهدنة ومحاولة إيجاد سبب أو مبرر يغطي على تهربها من هذا.

فيما قال لافي إنه في رأيه لا يعتقد أن يصل الأمر بين مصر وإسرائيل إلى مواجهة عسكرية، وقال:" مصر وإسرائيل وقعتا في فخ نصبته لهما حماس وإيران لأنهما المستفيدان من أن تتقاتل الدولتان،" حسب وصفه.

قال سمير فرج إن حماس تصر على انسحاب إسرائيل من كامل أراضي غزة بما فيها فيلادلفي كمبدأ ترتكز عليه مفاوضات وقف إطلاق النار، "وهذا حقها لأن هذه أرضها"، مشيرا إلى أن إسرائيل من جانبها لا تريد الانسحاب قبل الإفراج عن جميع رهائنها لدى حماس، وهذا كله بالطبع يهدد بعدم إتمام مفاوضات الهدنة من الأساس.

إسلاميو المنطقة المغاربية: من حلم الدولة إلى واقعية السلطة

وبغض في هذه الصفحة النظر عن الأسباب الموضوعية التي أدت لقيام تلك ( الثورة ) التي أطاحت بنظام الإنقاذ الوطني فإن نتائجها تبين أن الهدف كان هو إزاحة أكبر كتلة إجتماعية وسياسية متماسكة من حيث الرؤية والبناء والقدرة في المحافظة علي التماسك الوطني ، كونها كتلة تضم أطيافا إجتماعية واسعة ومتنوعة وقوي سياسية مختلفة إستطاعت إدماج قوي الريف المنتجة والمجتمع الأهلي مع القطاع الحديث من الطبقة الوسطى والتشكيلات العسكرية المختلفة ، وإذا توافرت الحكمة الوطنية التي تقدم الصالح العام لدي النخبة في ذلك الوقت وترفعت تحالفات المعارضة عن الإستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير كان يمكن تطوير ذلك التحالف العريض بالإصلاح المتدرج الذي يحفظ إستقرار الوطن ويجنبه مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحا أن تياره سيقتلع القديم دون ان تكون له القدرة علي إعادة البناء ، وهو المعني الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين حين قال ( أرفض تغيير نظام البشير بالقوة وأكافح التيار القبلي والعنصري ) ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر ( تسقط بس ) الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد صداها في ذلك المشهد المشحون بالغبائن ونار الإنتقام ..

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *